ورد ذلك في رسالة للسفير الإيراني إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس والسفير الفرنسي بصفته الرئيس المؤقت لمجلس الأمن.
ووصف الهجمات الصاروخية بـ “عمليات مكافحة الإرهاب” التي قواعد ومنشآت في سوريا والعراق.
وأشار إلى إطلاق عدة صواريخ باليستية لاستهداف منشآت تنظيم الدولة الإسلامية وهيئة شرق سوريا، و تحرير الشام في إدلب، في إشارة إلى قصف مركزٍ طبي، متوقفٍ عن العمل في قرية تلتيتا في ريف إدلب الليلة الماضية.
ولفت إلى استهداف عاصمة إقليم كردستان أربيل أيضا في اطار الرد على استهداف قادة الحرس الثوري الإيراني.