باريس (دجلة) – تستضيف فرنسا، الخميس، مؤتمراً دولياً حول الانتقال السياسي في سوريا، بمشاركة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ومسؤولين من دول عربية، الاتحاد الأوروبي، ومجموعة السبع.

يأتي المؤتمر بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر، وسط تحديات أمنية واقتصادية كبرى. وتبحث الدول المشاركة سبل دعم الحكومة الانتقالية، تنسيق المساعدات، وحماية العملية السياسية من التدخلات الخارجية.

من المقرر أن يختتم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المؤتمر، بينما تستعد باريس لاستقبال الرئيس المؤقت أحمد الشراع قريباً. وفيما تدرس بروكسل تخفيف العقوبات، تبقى إعادة الإعمار مرهونة برفع القيود المالية من واشنطن.

فرانس برس+ دجلة