أحيا السوريون الذكرى الـ 11 لمجزرة الكيماوي بالغوطة الشرقية التي راح ضحيتها 1400 شخص غالبيتهم من الأطفال قضوا خنقا بعد قصفهم ليلا بغاز السارين السام.

وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان” إن معاناة ضحايا الهجمات الكيميائية تتفاقم نتيجة عدم محاسبة المسؤولين على جرائمهم ضد الشعب السوري، وطالبت برفع القضية إلى محكمة العدل الدولية، بسبب انتهاك دمشق لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية.