أكد بشار الأسد خلال لقائه المبعوث الخاص للرئيس الروسي ألكسندر لافرنتييف انفتاح دمشق على جميع المبادرات المرتبطة بالعلاقة مع تركيا والمستندة إلى سيادة الدولة السورية على كامل أراضيها من جهة، ومحاربة كل أشكال الإرهاب وتنظيماته من جهة أخرى.
وقال أن تلك المبادرات تعكس إرادة الدول المعنية بها لإحلال الاستقرار في سورية والمنطقة عموماً.
وجاء ذلك بعد تسريبات حول اجتماعات تركية – روسية عبر خطوط الاشتباك وفي قاعدة حميميم بهدف احياء مفاوضات التطبيع بين أنقرة ودمشق.