قالت الاستخبارات الوطنية الأميركية إن انسحاب القوات الأميركية من شمال وشرق سوريا، سيزيد من الضغوط على الأكراد هناك.
وأكد تقرير الاستخبارات حول الوضع في سوريا، أن انسحاب أميركا من شمال وشرق سوريا سيزيد من الضغوط على الأكراد.وبحسب ما نقل موقع روداو الكردي، يقول تقرير الاستخبارات إن “روسيا وسوريا وتركيا” هم مصدر الضغط على الأكراد.
ولفت أن الأكراد يتعرضون إلى ضغوطاتٍ عديدة، من عدة أطراف داخل سوريا ودول الجوار.
وأشار التقرير إلى أن القوات الأميركية في سوريا، تواجه تهديدات عدة من إيران وقوات النظام والمجموعات المسلحة الموالية لها ولإيران.