وذكر البيان الختامي إن الحل في سوريا يجب أن يحفظ أمن سوريا وسيادتها ووحدة أراضيها ويوفر البيئة الكفيلة بالعودة الكريمة والآمنة والطوعية للاجئين”.
ورفض إعلان البحرين التدخل في شؤون سوريا الداخلية، وأي محاولات لإحداث تغييرات ديموغرافية فيها.
ودعا البيان لرفع التدابير القسرية الأحادية المفروضة على سوريا، ودعم الدول المستضيفة للاجئين السوريين.
كما حذر من تداعيات تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين وللدول المستضيفة لهم.
وكان بشار الأسد حضر القمة 33 في العاصمة البحرينية دون أن يلقي كلمة، لكنه التقى ولي العهد السعودي وملك البحرين والرئيس العراقي على هامش اجتماعات القمة العربية، التي طالبت بنشر قوات دولية “في الأرض الفلسطينية المحتلة” إلى حين تنفيذ حل الدولتين وعقد مؤتمر سلام دولي.