نقل النظام السوري يوم الأحد عمليات المصالحة من درعا في الجنوب إلى محافظة دير الزور شرق البلاد.

وبحسب وكالة أنباء النظام “سانا”، تشمل التسوية “كل من لم تتلطخ يداه بالدماء من المدنيين المطلوبين، والعسكريين الفارين، والمتخلفين عن الخدمتين الإلزامية والاحتياطية”، في إشارة للمنشقين عن قواته.

وسبق أن وجه فواز الوكاع أحد وجهاء عشيرة البو خابور دعوة لأهالي دير الزور المهجرين عامة إلى العودة لعقد تسوية مع النظام في “الصالة الرياضية” بمدينة دير الزور.


دجلة نت